لإعداد الطلاب كمتعلمين حقيقيين في القرن الحادي والعشرين من خلال تطوير مواقف إيجابية تجاه ريادة الأعمال والإصلاح الاجتماعي واستخدام التكنولوجيا لدعم الابتكار والتميز. نحن نهدف إلى خلق ثقافة تساعد فيها فرص التعلم عالية الجودة الطلاب على أن يصبحوا من المتفوقين. يعتمد الإثراء على قيمنا الأساسية المتمثلة في المثابرة والنزاهة والثقة ويهدف إلى تشكيل طلابنا ليصبحوا متعلمين منفتحين ومتأملين للذات وواثقين ومستمرين.
– يتفوق فيها الطلاب ويحققون أعلى المعايير.
– يشارك أولياء الأمور في جميع جوانب الحياة المدرسية؛
– الأنشطة التي يقودها الطلاب والأنشطة اللامنهجية واسعة ومتنوعة وتحظى بتقدير كبير من قبل الطلاب والمجتمع الأوسع
– تحديد الأهداف شخصي ويدعم الفردية والتميز.
– لا يُقاس نجاح الطلاب من خلال النتائج الأكاديمية المتميزة فحسب، بل أيضًا من خلال القيم والعلاقات والالتزام بالتعلم مدى الحياة واحترام الآخرين
تعد الأنشطة اللامنهجية والإضافية جزءًا لا يتجزأ من تطوير ملف الإثراء لدى طلابنا. تلتزم المدرسة بتطوير مجموعة من الأنشطة اللامنهجية مع مجموعة من الشركاء المحليين والدوليين لضمان حصول جميع الطلاب على برنامج واسع من الفرص للتعلم وتطوير اهتماماتهم ومواهبهم.
ومن خلال هذه الأنشطة، يمكنهم تعلم وتطوير الثقة بالنفس والعمل الجماعي والتنوع والحساسية الثقافية.
